A Review Of حوار صحفي
A Review Of حوار صحفي
Blog Article
تزامنا مع الذكرى السنوية العاشرة لاندلاع الصراع في سوريا وقبيل مؤتمر إعلان التعهدات لدعم جهود الإغاثة، أجرت أخبار الأمم المتحدة سلسلة من الحوارات مع شباب سوريين تحدثوا عن تجربة الرحيل والغربة.
وأكّد معالي السّيد بوزير الخارجية أنّ العلاقات العُمانية الجزائرية ستشهدُ مزيدًا من النمو والازدهار، وستكون هناك آليات متابعة وبرامج تنفيذية لهذه الاتفاقيات
الأمم المتحدة قامت بعمل ممتاز في هذا البرنامج، وأتوقع منها أن تفعل أكثر من ذلك وأن تدعم الصحفيين وأن تدافع عن الصحفيين الموجودين على الأرض الذين يعايشون يوميا الاحتلال المجحف، سواء بالضرب أو الاعتقال أو تكميم الأفواه والتخويف والترهيب. الأمم المتحدة لديها مسؤولية تجاه الصحفيين الفلسطينيين الموجودين على الأرض ومن يقومون بنقل الصورة.
أما عن الأسئلة التي يتم طرحها في هذا النوع من المقابلات فهو كالتالي:
أولاد وأحفاد هؤلاء العمال أصبحوا اليوم في نسيج مجتمع المدينة وبرجوازيتها؛ دخلوا مدارس الدولة ومعاهدها المهنية وجامعاتها واندمجوا في أشغال الطبقة الوسطى. لا يمكن فهم التغيُّر الحاصل في هذه المجتمعات إزاء القضية الفلسطينية بدون احتساب هذه النقلة الطبقية-الثقافية التي حققها المواطنون من أصول عربية أو مسلمة في هذه المجتمعات. هذا ما تحاول النخب الأوروبية اليوم الوقوف أمامه، ولكن لأنه تحوّل تاريخي فلا يمكن في الحقيقة التصدّي له إلا بالحرب. ما تفعله نخب أوروبا اليوم إزاء حرب الإبادة على غزة وإزاء قطاعات من مجتمعها ترفض هذه الإبادة هو شدّ الاستقطاب إلى حدود قصوى تنبئ بتحول الاستقطاب إلى احتراب أهلي ثقافي خطير ولا يبدو أن ثمّة عقلاءً مستعدون تجنّبًا إياها لعقد تسويات اجتماعيّة تعترف بالتحولات التي تحدث وتضعها في الاعتبار في أثناء عملية صناعة السياسات. وهذا له أسباب كثيرة ليس هذا مقام الخوض فيها. المهم هنا أن هذا السلوك الأوروبي يطابق السلوك العربي؛ لم يعد النظام العربي يقبل بأن يتقدّمه الشارع في القضية الفلسطينية، أصبح يريد أن يحبس الشارع خلفه مهما كانت سياساته وأن يوقف كل تحولات المجتمع السياسية والجيلية؛ يبتغي تأميم القضية الفلسطينية بحيث تصغر إلى شأن يعالجه جهاز الدولة مثل أي شأن بيروقراطي آخر.
غرفة الصحفي مصطفى الدبّاس مدمرة في منزله بسوريا., by Nisreen Aldabbas
هذه صفحة النقاش المخصصة للتحاور بخصوص التحسينات على مقالة حر كطير.
مصطفى الدبّاس: أعتقد أبعد جدا عن الحل، باعتبار أن نصف الشعب أصبح مهجّرا خارج البلد، والنصف المتبقي هو نازح من منطقة لأخرى، مثل أسرتي. عائلتي مهاجرة لمرتين، الأولى منذ سبعة أعوام من منزلنا في دمشق، والثانية منذ سنة ونصف من منزلنا في إدلب.
محاولة في فهم الانتهازية: أزمة الدولة والأمة في الثقافة السياسية اليمنية
أخبار الأمم المتحدة: في البداية أخبرنا عن حياتك في سوريا؟ أين كنت تعيش ومتى ولماذا غادرت البلاد؟
مصطفى الدبّاس: هذا هو السؤال الذي يواجهه كل الأشخاص الذين وصلوا إلى أوروبا. من خلال عملي بالصحافة استطعت تكوين شبكة علاقات في وسط الصحفيين شاهد المزيد بداية في برلين، سواء صحفيين سوريين من الأشخاص الذين كنت على تواصل سابق معهم، أو من أصدقاء كنت أعرفهم في سوريا، أو صحفيين ألمان لأنني كتبت بضع مقالات نُشرت في صحف ألمانية.
كانت هناك إضافة نوعية لكل شخص في هذا المكان وفي هذا الوقت.
نصيحتي لا تتوقف ،،، ربما لم يأتي الوقت المناسب لكنه سيأتي أكيد كن مستعدا لفرصتك.
كاتب يمني مقيم في ألمانيا. يكتب في العديد من الصحف والمجلات اليمنية والعربية.